الحياة فيها كثير من المتغيرات لاسيما مرحلة الشباب فبالأمس -أقصد مرحلة الطفولة- كنت بين راحتي كفي والديي العزيزين فهم يحملانني تارة ويداعانني أمشي ممسكان بكفي
تارة أخرى.
اليوم أنا أعيش الحياة خارج نطاق الأسره فلدي أربعة دوائر أعيش في وسطها دائرة المدرسه ,دائرة الحي ,دائرة العائله ,دائرة المنزل و وفي هذه الدوائر أمر بكثير
من المشاكل ولا تنسى قلت خبرتي في الحياة التي لا تساعدني في التغلب على هذه المشاكل.
يالله لدي مشكله ..... من ألتجئ أليه بعد الله أحتاج ألى شخص داخل المدرسه يحل مشكلتي ...من..من...المدير لا المدير شخص مخيف فهو يحمل عصاة بيده
ويصرخ دائما...الوكيل ...الوكيل ليس باقل شراسه من المدير....المعلم ..أووووووه...المعلم ليس عنده وقت-قد يكون المعلم هو سبب المشكله- ألى من أذهب
لحظة هناك شخص اسمع به نعم المرشد..المرشد..لاكن المرشد لا أراه في المدرسه ...سوف أذهب لغرفته ..نعم..لاكن متى ؟لا أستطيع الخروج من الحصة لأن المعلم
يمنعني من الخروج..الفسحه لاكن الفناء مليئ بطلاب...سوف أذهب بالفسحه مهما كلف الأمر.....نعم ...سوف أذهب.... الفسحه....اين المرشد ليس في غرفته
...امممم يبدو انني لن أستطيع مقابلته اليوم غدا في الفسحه سوف أذهب أليه......بعد يوم...أيضا غير موجود اااااه غدا سوف أتي...أنتهت السنه ولم يستطع
الطالب أن يجد المرشد بعد أن أحتاج أليه وذهب الطالب لمرحله جديده حاملا معه مشكلته وهمه.
الحقيقة هاذا الوقف حصل لي وأنا وكتبته هنا لعلي رسالتي تصل للمرشد يأيها المرشد أحتاج أليك فأن لم تفرغ لي نفسك في نصف ساعه فمتى سأجدك
والسلام عليكم